الكاتب يتحدث عن التباين بين الإنجازات الفردية المذهلة باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي وتبني هذه الأدوات في فرق الهندسة الواقعية. يُعزى هذا التباين إلى عاملين رئيسيين:
1. البيئات الجديدة مقابل قواعد الأكواد الكبيرة: تُصمم معظم أدوات الذكاء الاصطناعي للتطوير في بيئات جديدة، مما يجعلها أقل فعالية مع قواعد الأكواد الكبيرة والمعقدة التي تتعامل معها الفرق الهندسية الواقعية.
2. العمل الفردي مقابل العمل الجماعي: تُركز سير عمل الذكاء الاصطناعي الحالية على الاستخدام الفردي، مما يسبب تحديات عند تطبيقها في بيئات العمل الجماعي، حيث قد تحدث تعارضات وتحديات في الدمج.
لمعالجة هذه القضايا، يقترح الكاتب:
• تطوير أدوات ذكاء اصطناعي مخصصة للفرق وقواعد الأكواد الكبيرة: مثل أداة Augment التي تُستخدم في شركات مثل Webflow وKong وLemonade.
• التركيز على سعادة المطورين: من خلال استخدام الذكاء الاصطناعي لتقليل المهام المتكررة والمملة، مما يزيد من رضا المطورين وإنتاجيتهم.
• تجنب تتبع الأكواد التي يُنشئها الذكاء الاصطناعي: حيث يُعتبر ذلك ممارسة غير فعّالة وقد تؤدي إلى تعقيدات غير ضرورية.
باختصار، يشير الكاتب إلى أن التكامل الفعّال للذكاء الاصطناعي في فرق الهندسة يتطلب تطوير أدوات مخصصة تدعم العمل الجماعي وتتعامل مع تحديات قواعد الأكواد الكبيرة، مع التركيز على تحسين تجربة المطورين.
رابط المقال الأصلي: How Engineering Teams use AI