الـ Product Manager في المنتصف: وسط العاصفة
إزاي تحول التعاون العشوائي بين الفرق لفكرة واحدة قوية من اليوم الأول
الكاتبه بتتكلم عن تجربتها في التعامل مع الاكتشاف المعبر عن cross-functional discovery وإزاي نظمت فرق Product وDesign وEngineering عشان يكون في رؤيا مشتركة من أول مرحلة.
الفكرة الرئيسية:
التجربة التقليدية بين الفرق بتكون فوضوية، وحتى لما بنقول “نتعاون من الأول”، الواقع بيبقى العكس.
الحاجة كانت تنظيم جلسة اكتشاف (Discovery Session) بوجود structure واضح يخلي الجميع يشارك بشكل مؤثر وفعّال .
إزاي رتبوا جلسات Brainstorming فعالة:
🔹 قبل الجلسة:
كل حد بيكتب أفكاره مسبقًا.
بعد 10 دقايق من النقاش، الفريق بيقرر إذا كانوا جاهزين يطوّروا الفكرة لوحدهم.
لو في حاجة مش واضحة، بيتحدد مسؤول عنها ويرجع يتكلم فيها في جلسة تانية.
🔹 آخر 10 دقايق:
بيبدأوا يراجعوا الملخّص ونتائج كل النقاشات.
بعد الجلسة:
لو الفكرة واضحة، بتمشي في مسار تطوير المنتج.
لو فيها حاجة ناقصة، بتترجع في queue مع ملخّص.
ولو ما استفدوش منها، بيتشلّوها بثقة وبدون تعب إضافي.
☀️ النتيجة بعد التطبيق:
الجلسات بقت جزء من روتينهم المعتاد، واتنظمت.
ده ساعد في ولادة مبادرات أقوى وأكثر منظورًا من الكل — وخلّى الناس تحس بإنهم فعلاً مساهمين ومسؤولين عن النجاح
الخلاصة:
الـ PM اللي بيعرف ينظّم جلسات اكتشاف ب structure كويس من أول يوم هو اللي بيخلّي الفرق تبدأ كبيرة وصحيحة. الجلسات الجيدة مش بس بترفع التعاون، دي بتخلق ownership وتحسن جودة المبادرات بشكل ملموس.
المقال كامل هنا: